بهدف تنمية قدرات ومواهب الراغبين في خوض تجربة الفن السابع اختتام مشروع “يلا سينما” بدورته الثانية الذي تقيمه المؤسسة العامة للسينما بالتعاون مع الهيئة العامة لمدارس أبناء وبنات الشهداء بحضور وزير السياحة المهندس محمد رامي رضوان مرتيني والأم شهيرة فلوح مدير عام المديرية العامة لمدارس أبناء الشهداء والأستاذ مراد شاهين المدير العام للمؤسسة العامة للسينما وعدد من الفنانين والشخصيات المجتمعية.. تضمن حفل الاختتام عرضاً لمجموعة من الأفلام السينمائية من إنتاج الطلاب ولوحات تعبيرية راقصة وعرض مسرحي تفاعلي تلاه تكريم للشباب المشاركين في المشروع.
وزير السياحة أشار إلى أهمية هذه التجربة الفريدة التي تساهم في الكشف عن المواهب الواعدة عند الأطفال وجيل الشباب الذين صقلوا مهاراتهم ونموها على أيدي فنيين متخصصين بإشراف المؤسسة العامة للسينما متمنياً تعميم هذه التجربة على جميع مدارس الجمهورية العربية السورية.
الأم شهيرة فلوح مدير عام المديرية العامة لمدارس أبناء الشهداء لفتت إلى أن مشروع يلا سينما بدورته الثانية يؤكد على أن الأبناء هم من سيروون حكايا المجد حكايا آبائهم وبطولاتهم عبر كاميرا مضادة للكراهية والظلم والظلام وهم بذلك قادرون أن يشركون الكاميرا مع البندقية في حماية إرث جيشنا الباسل المغوار.
بدوره المدير العام للمؤسسة العامة للسينما الأستاذ مراد شاهين بين أن مشروع يلا سينما الذي تقيمه المؤسسة العامة للسينما والمديرية العامة لمدارس أبناء الشهداء يأتي بهدف خلق ثقافة سينمائية وفنون بصرية مبدعة ومستقلة وجريئة ومتفاعلة بمجتمعاتنا ومنفتحة على المجتمعات الأخرى وبناء وتنمية قدرات الأطفال واستخدام السينما للتعبير عن أنفسهم في شتى المواضيع.
يذكر أن مشروع ” يلا سينما” خاص بتمكين الأطفال واليافعين من طلاب مدارس أبناء وبنات الشهداء في علوم وفنون السينما على ثلاث مراحل الأولى شاشة يلا سينما وتضم عروض سينمائية ذات قيمة ثقافية عالية ومكتبة يلا سينما المتضمنة كتب واصدرات الفن السابع إضافة للمغامرة السينمائية التي تشمل تثقيف سينمائي من خلال المحاضرات النظرية والتدريب العملي.
وزير السياحة أشار إلى أهمية هذه التجربة الفريدة التي تساهم في الكشف عن المواهب الواعدة عند الأطفال وجيل الشباب الذين صقلوا مهاراتهم ونموها على أيدي فنيين متخصصين بإشراف المؤسسة العامة للسينما متمنياً تعميم هذه التجربة على جميع مدارس الجمهورية العربية السورية.
الأم شهيرة فلوح مدير عام المديرية العامة لمدارس أبناء الشهداء لفتت إلى أن مشروع يلا سينما بدورته الثانية يؤكد على أن الأبناء هم من سيروون حكايا المجد حكايا آبائهم وبطولاتهم عبر كاميرا مضادة للكراهية والظلم والظلام وهم بذلك قادرون أن يشركون الكاميرا مع البندقية في حماية إرث جيشنا الباسل المغوار.
بدوره المدير العام للمؤسسة العامة للسينما الأستاذ مراد شاهين بين أن مشروع يلا سينما الذي تقيمه المؤسسة العامة للسينما والمديرية العامة لمدارس أبناء الشهداء يأتي بهدف خلق ثقافة سينمائية وفنون بصرية مبدعة ومستقلة وجريئة ومتفاعلة بمجتمعاتنا ومنفتحة على المجتمعات الأخرى وبناء وتنمية قدرات الأطفال واستخدام السينما للتعبير عن أنفسهم في شتى المواضيع.
يذكر أن مشروع ” يلا سينما” خاص بتمكين الأطفال واليافعين من طلاب مدارس أبناء وبنات الشهداء في علوم وفنون السينما على ثلاث مراحل الأولى شاشة يلا سينما وتضم عروض سينمائية ذات قيمة ثقافية عالية ومكتبة يلا سينما المتضمنة كتب واصدرات الفن السابع إضافة للمغامرة السينمائية التي تشمل تثقيف سينمائي من خلال المحاضرات النظرية والتدريب العملي.